دار المنشورات العالمية

حقوق الملكية

دار المنشورات العالمية، حقوق الملكية، رافع آدم الهاشمي، الرقم الدولي المعياري للكتاب، حقوق الملكية الفكرية، حقوق المؤلف، نشر كتاب إلكتروني، تحميل كتب pdf ، الحقوق المجاورة لحق المؤلف، الحقوق المالية، حماية حقوق المؤلف، حماية حقوق الإنسان، حماية حقوق الملكية الفكرية

حقوق الملكية

بقلم:

رافع آدم الهاشمي

مؤسس و مدير عام

دار المنشورات العالمية

لماذا حقوق الملكية؟

في ظل التراكم المعرفي المستمر باتَ من الضروري جدَّاً أن تكون هناك أداة تساعد على حفظ حقوق أصحاب الحقوق أينما يكونون و كيفما يكونون، خاصةً إذا كان أصحاب الحقوق هم مبدعون و مبدعات و مبتكرون و مبتكرات، و حفظ الحقوق ليسَ فقط من أجل حماية أصحاب الحق من كلّ طامعٍ في حقوقهم تلك، إنما كذلك بالدرجة الأولى من أجل توثيق تلك الحقوق أمام الآخرين و بيان أحقيتهم الأصيلة في امتلاكهم حقوق الملكية الخاصة بتلك المعرفة التراكميَّة الناتجة عن ذلك الإبداع منهم أو ذلك الابتكار.

هنا يجب أن يتبادرَ إلى ذهنك سؤال مهم للغاية، هو:

  • بصفتك أنت مبدع صاحب ابتكارٍ ما، هل بالفعل يمكنك حفظ حقوق الملكية الخاصة بك؟

مما لا شكَّ فيه مطلقاً أنك ستجيبني قائلاً:

  • نعم، يمكنني حفظ حقوق الملكية الخاصة بي.

و هنا أسألك فوراً:

  • كيف؟
  • كيف يمكنك حفظ حقوق الملكية الخاصة بك؟

و كذلك مما لا شكَّ فيه مطلقاً أنك ستجيبني قائلاً:

  • من خلال الحصول على الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك).

و هنا تكمن الحقيقة الصادمة التي أكشفها إليك اليوم بجميع تفاصيلها الدقيقة الخافية عنك، و التي كانت سابقاً خافية عني أيضاً، إلا أنَّني بعد التحقيق و التدقيق فيها وصلتُ إلى الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية الخاصة بكل صاحب حق أينما يكون و كيفما يكون.

في هذه المقالة المهمة ستعرف أنت الحقائق التالية:

  • كيف نشأ الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)؟
  • ما هي نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)؟
  • لماذا الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك) ليس هو الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية؟
  • مَن هو المستفيد الحقيقي من استخدام الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)؟
  • ما هي الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية؟
  • كيف يمكنك الحصول على الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية الخاصة بك؟

و المزيد من المعلومات التفصيلية الدقيقة و الحقائق المؤكدة بالأدلة و الوثائق و الصور.

في هذه المقالة ستقرأ أنت الآن شيئاً مختلفاً جذرياً و كلياً عمَّا اعتدتَ على قراءته أنت سابقاً، و في هذه المقالة سأكشف لك أموراً تنفعك بشكل أكيد في حفظ حقوق الملكية الخاصة بك، و كذلك سأخبرك بخطوات عملية سهلة بسيطة جدَّاً:

  • كيف يمكنك حفظ حقوق الملكية الخاصة بك باستخدامك الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية؟

واصل معي قراءة هذا المقال حتى آخره لتكتشف الحقائق و الخفايا و الأسرار.

أهلاً بك معي أنا محدّثك الآن:

رافع آدم الهاشمي

مؤسس و مدير عام دار المنشورات العالمية

(كاتب هذا المقال)

كيف نشأ الرقم الدولي المعياري للكتاب؟

يأتيك قريباً جداً

ما هي نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب؟

لكي تتضح لك نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، لا بد أن تعرف:

  • ما هو الرقم المعياري للكتاب؟
  • و كيف تكونت وحدات هذا الرقم؟
  • و على ماذا تدل هذه الأرقام؟

و إليك الجواب:

عبارة (الرقم الدولي المعياري للكتاب) هي الترجمة العربية للعبارة الإنجليزية التالية:

International Standard Book Number

و اختصارها بالعربية هو: (ردمك)، أما اختصارها بالإنجليزية فهو: (ISBN)، و مصطلحات الاختصارَين هو عبارة عن الحروف الأولى لكل عبارة تقابله من تلك العبارتين.

و الرقم الدولي المعياري للكتاب هو اليوم أحد أنظمة التقييس الدولية، يهدف إلى تحديد رقم فريد لكل عنوان أو طبعة واحدة، و يُمَكّن الشخص الذي يريد البحث عن ذلك العنوان أو البحث عن تلك الطبعة من التعرف على العناوين أو الطبعات الصادرة لناشر معيَّن في بلد معيَّن.

هنا دقق معي في العبارة السابقة:

  • “لناشر معيَّن في بلد معيَّن”.

و ليس لـ (مؤلف معيَّن في تأليف معيَّن)!

و ليس لـ (مترجم معيَّن في ترجمة معيَّنة)!

و ليس لـ (مبدع معيَّن في إبداع معيَّن)!

نعم! المقصود بكلمة (ناشر معيَّن) في تعريفهم للرقم الدولي المعياري للكتاب هو صاحب دار نشر ورقية حصراً لا غير، بشرط أن يكون مُعترَفاً به رسمياً في حكومة ذلك البلد المعيَّن، و الاعتراف الرسمي لأي حكومة في أي بلد من بلدان العالم بأي صاحب دار نشر ورقية يكون عن طريق حصوله على ترخيص من تلك الحكومة بمزاولته النشر الورقي وفق ضوابط تضعها تلك الحكومة حصراً، حتى و إن كانت تلك الضوابط أو بعضها (كما هو في البعض من الحكومات) عبارة عن قيود سلطوية مفروضة على الناشرين ليس لها أي اعتبار منطقي و ليس لها أي دوافع إنسانية، إنما هدفها الأول و الأخير هو الحفاظ على بقاء السلطة الحاكمة في ذلك البلد المعيَّن دون مراعاة لحرية الرأي و دون مبالاة لتطلعات الشعب المحكوم، و في حال وجدَتْ تلك الحكومة أن صاحب دار النشر الورقية قد خالف تلك الضوابط أو بعضها، حتى و إن كان صاحب دار النشر الورقية تلك غير متعمّد في مخالفته المزعومة تلك، فإن تلك الحكومة ستسحب منه الرخصة الرسمية الممنوحة إليه منها و بالتالي ستمنعه من مزاولة النشر، و بالتالي لا يحق له الحصول على رقم دولي معياري للكتاب!

  • لماذا؟

لأنه في هذه الحالة لم يعد بنظر تلك الحكومة (صاحب دار نشر ورقية) و بالتالي من وجهة نظر الجهة التي تمنح الرقم الدولي المعياري للكتاب فهو لم يعد (ناشر معيَّن في بلد معيَّن)، حتى و إن كان له تاريخ حافل في النشر الورقي يمتد لعقود طويلة!

و أما المقصود بكلمة (بلد معيَّن) فهو الحكومة التي تحكم شعب ذلك البلد المعيَّن و تضع الضوابط الخاصة بالنشر داخل ذلك البلد المعيَّن، أي: تلك الجهة التي تتحكم بمصير شعبها باسم القانون.

و هذا يعني أنك أنت المؤلف صاحب التأليف، و أنت المترجم صاحب الترجمة، و أنت المبدع صاحب الإبداع، لن يمكنك الحصول على رقم دولي معياري للكتاب إلا عن طريق صاحب دار نشر ورقية، و هذا أول نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

عادة تقوم دور النشر الورقية بطباعة هذا الرقم على الغلاف الأخير من إصداراتها مسبوقاً بكلمة (ردمك) للإصدارات العربية، و بكلمة (ISBN) للإصدارات الأجنبية.

يتكون هذا الـ (ردمك) من عشرة أرقام مقسمة إلى أربعة وحدات تفصل بينها شرطة (-) أو مسافة، و هذه الوحدات تدل على ما يلي:

 

الوحدة الأولى:

هي وحدة المجموعة، و تدل على قاسم مشترك بين الناشرين، مثل دولة أو منطقة جغرافية خاصة أو كتلة أو لغة (في حال لم يكن قاسم مشترك بين الناشرين سوى تلك اللغة) تمنحها الوكالة الدولية للـ (ردمك).

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

  • “قاسم مشترك بين الناشرين”!

و ليس (قاسم مشترك بين المؤلفين و المؤلفات)!

و ليس (قاسم مشترك بين المترجمين و المترجمات)!

و ليس (قاسم مشترك بين المبدعين و المبدعات)!

و لاحظ معي أيضاً بدقة متناهية في العبارة السابقة الأخرى:

  • “دولة أو منطقة جغرافية خاصة أو كتلة أو لغة”!

و جميعها يجب أن تدل على قاسم مشترك بين الناشرين في ذلك البلد المعيَّن، و ليس يجب أن تدل على دليل مؤكَّد يثبت ارتباط محتوى الوعاء المعرفي بمؤلف أو مترجم ذلك المحتوى في ذلك الوعاء المعرفي!

للمرة الثانية لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا ثاني نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الثانية:

هي وحدة خاصة تدل على ناشر معيَّن داخل المجموعة، و هي متغيرة في طولها؛ تتوقف على تقدير إنتاج الكتب لكل ناشر.

و المقصود بعبارة (داخل المجموعة) هو: الناشر الموجود ضمن دولة أو منطقة جغرافية خاصة أو كتلة تم تحدديها مسبقاً من الوكالة الدولية للـ (ردمك).

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

“ناشر معيَّن داخل المجموعة”!

و ليس (مؤلف معين داخل التأليف)!

و ليس (مترجم معين داخل الترجمة)!

و ليس (مبدع معين داخل الإبداع)!

للمرة الثالثة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا ثالث نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر!

و لاحظ معي أيضاً بدقة متناهية في العبارة السابقة الأخرى:

  • “هي متغيرة في طولها؛ تتوقف على تقدير إنتاج الكتب لكل ناشر”!

و ليس (هي ثابتة لن تتغير، تعتمد على الارتباط الوثيق بين المؤلف و التأليف التابع إليه)!

و ليس (هي ثابتة لن تتغير، تعتمد على الارتباط الوثيق بين المترجم و الترجمة التابعة إليه)!

و ليس (هي ثابتة لن تتغير، تعتمد على الارتباط الوثيق بين المبدع و الإبداع التابع إليه)!

و للمرة الرابعة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا رابع نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الثالثة:

هي وحدة العنوان، و تخص كتاباً معيَّناً من بين كتب الناشر الواحد، و عادةً يمنحها الناشر المسؤول عن الكتاب.

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

  • “تخص كتاباً معيَّناً من بين كتب الناشر الواحد”!

و ليس (تخص تأليفاً معيَّناً من بين تأليفات المؤلف الواحد”!

و ليس (تخص ترجمة معيَّنة من بين ترجمات المترجم الواحد)!

و ليس (تخص إبداعاً معيَّناً من بين إبداعات المبدع الواحد)!

و للمرة الخامسة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا خامس نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الرابعة:

هي وحدة التدقيق، تتكون من رقم واحد يأتي في نهاية الوحدات الثلاثة السابقة، و تُستَخدَم في مراقبة صحة الترقيم.

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

  • ” تُستَخدَم في مراقبة صحة الترقيم”!

و ليس (تُستَخدَم في التحقق من صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المؤلف و التأليف التابع إليه)!

و ليس (تُستَخدَم في التحقق من صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المترجم و الترجمة التابعة إليه)!

و ليس (تُستَخدَم في التحقق من صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المبدع و الإبداع التابع إليه)!

و للمرة السادسة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا سادس نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

ما هو عدد أرقام الـ (ردمك)؟

عند إنشاء الـ (ردمك) كان يتألف من عشرة أرقام مقسمة إلى أربعة وحدات كما مر شرحها في أعلاه، إلا أنه منذ شهر يناير لسنة (2007) ميلادي أصبح الـ (ردمك) يتألف من (13) ثلاثة عشر رقماً مقسمة إلى خمس وحدات، و هذه الوحدات الخمس تدل على ما يلي:

 

الوحدة الأولى الحالية:

هي وحدة مكونة من ثلاث أرقام محددة من طرف الوكالة الدولية للـ (ردمك).

 

الوحدة الثانية الحالية:

هي وحدة جزء من مجموعة التسجيل، تهدف إلى تحديد المجموعة الوطنية، الجغرافية أو اللغوية أو غير ذلك، و تُمنَح من طرف الوكالة الدولية للـ (ردمك).

و المقصود بـ (تحديد المجموعة الوطنية) هو: تحديد الناشرين المعينين المسموح لهم بمزاولة النشر من قبل تلك الحكومة المحددة لدى الوكالة الدولية للـ (ردمك) في ذلك البلد المعيَّن.

و ليس (تحديد المؤلفين في مؤلفاتهم التابعة لهم)!

و ليس (تحديد المترجمين في ترجماتهم التابعة لهم)!

و ليس (تحديد المبدعين في إبداعاتهم التابعة لهم)!

و للمرة السابعة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا سابع نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الثالثة الحالية:

هي وحدة تحديد الناشر داخل المجموعة، تمنح من طرف الوكالة الدولية للـ (ردمك)، و يتغير طول رقم هذه الوحدة على حسب تقدير إنتاج الكتب لكل ناشر، و في مجموعة الدول الناطقة بالفرنسية، فإن الإدارة المركزية الفرنسية المسؤولة عن المنشورات الرسمية تحدد هذه الوحدة بالرقم (11) أحد عشر.

و المقصود بعبارة (داخل المجموعة) هو المجموعة الوطنية التي مر شرحها قبل قليل في أعلاه ضمن الوحدة الثانية الحالية.

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

“تحديد الناشر داخل المجموعة (الوطنية)”!

و ليس (تحديد المؤلف داخل تأليفه التابع إليه)!

و ليس (تحديد المترجم داخل الترجمة التابعة إليه)!

و ليس (تحديد المبدع داخل الإبداع التابع إليه)!

و للمرة الثامنة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا ثامن نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)!

و لاحظ معي أيضاً بدقة متناهية في العبارة السابقة الأخرى:

  • “يتغير طول رقم هذه الوحدة على حسب تقدير إنتاج الكتب لكل ناشر”!

و ليس (ثابت لن يتغير على حسب تحديد المؤلف لتأليفه التابع إليه)!

و ليس (ثابت لن يتغير على حسب تحديد المترجم لترجمته التابعة إليه)!

و ليس (ثابت لن يتغير على حسب تحديد المبدع لإبداعه التابع إليه)!

و للمرة التاسعة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا تاسع نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الرابعة الحالية:

هي وحدة تخص كتاباً معيَّناً من بين كتب الناشر الواحد، و تُمنَح من طرف الناشر نفسه.

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

  • “تخص كتاباً معيَّناً من بين كتب الناشر الواحد”!

و ليس (تخص تأليفاً محدداً من بين تأليفات المؤلف الواحد)!

و ليس (تخص ترجمة محددة من بين ترجمات المترجم الواحد)!

و ليس (تخص إبداعاً محدداً من بين إبداعات المبدع الواحد)!

و للمرة العاشرة لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا عاشر نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

 

الوحدة الخامسة الحالية:

هي وحدة مفتاح المراقبة الذي يؤكد الـ (ردمك)، و تُحسَب باستخدام برنامج الخوارزمية للمعيار (10) عشرة.

هنا لاحظ معي بدقة متناهية في العبارة السابقة:

  • “مفتاح المراقبة الذي يؤكد الـ (ردمك)”!

و ليس (مفتاح التحقق الذي يؤكد صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المؤلف و التأليف التابع إليه)!

و ليس (مفتاح التحقق الذي يؤكد صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المترجم و الترجمة التابعة إليه)!

و ليس (مفتاح التحقق الذي يؤكد صحة البيانات الدالة على الارتباط الوثيق بين المبدع و الإبداع التابع إليه)!

و للمرة الحادية عشر لا نجد في الرقم الدولي المعياري للكتاب أي اعتبار للمؤلف أو للمترجم أو للمبدع مطلقاً!

و هذا حادي عشر نقاط الضعف الموجودة في الرقم الدولي المعياري للكتاب (ISBN) المعروف اختصاراً بـ (ردمك)، فلاحظ و تأمل و تبصر و تابع معي القراءة لتكتشف المزيد من نقاط الضعف في الـ (ردمك) هذا.

لماذا الرقم الدولي المعياري للكتاب ليس هو الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية؟

يأتيك قريباً جداً

مَن هو المستفيد الحقيقي من استخدام الرقم الدولي المعياري للكتاب؟

يأتيك قريباً جداً

ما هي الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية؟

يأتيك قريباً جداً

كيف يمكنك الحصول على الأداة الأكيدة في حفظ حقوق الملكية الخاصة بك؟

يأتيك قريباً جداً

وثائق يمكنك الرجوع إليها:

يأتيك قريباً جداً

شارك هذا الموضوع:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Translate »
Scroll to Top
Skip to content