لأسبابٍ كثيرةٍ، منها على سبيل المثال الواقعي لا الحصر، ما يلي:

(1): لأننا دار المنشورات العالمية نحنُ الشمسُ بعينها، و الشمسُ تزيلُ ظلام الليل و تُبدِّدُ سوادَ الجهل و الفقر و الاحتياج، و أيّ شخصٍ من ذي المصالح الشخصيَّةِ ممَّن يعيشُ ظلامُ الليل في روحهِ و عقلهِ و يعيثُ فساداً في قلبهِ ظلامُ الغطرسةِ و الاستكبارِ و حُبِّ امتلاكِ البشرِ و استعبادهِم فإنَّهُ يرتعبُ خوفاً من الشمسِ أينما كان و كيفما نكون.

(2): لأننا نحن دار المنشورات العالمية أوَّلُ كيانٍ حقيقيٍّ على مستوى العالم برمَّته نعاضِدُ جميعَ المبدعين الإيجابيين و المبدعات الإيجابيِّات و نرفضُ رفضاً قاطعاً جميعَ الطاقات السلبيَّة التي يحاولُ السلبيِّون و السلبيّاتُ بثها في نفوس الآخرين، و أيّ شخصٍ سلبيٍّ حتَّى و إن كان مبدعاً في سلبيّته تلك فإنّهُ يزدادُ غضباً من طاقاتنا الإيجابيَّةِ اللامتناهية فيحاولُ قدرَ استطاعتهِ أن يقلِّل من طاقاتنا الإيجابيَّة بشتَّى الوسائل الخبيثةِ المتاحةِ لديهِ، و لن يستطيع.

(3): لأننا نحن دار المنشورات العالمية قد أعلنا أهدافنا صراحةً أمام العالَم أجمع و قلنا بمنتهى الشفافية و الوضوح أنَّ أوْلى أولياتنا هو المال، المال الّذي نريده أن يكون متزايداً لدينا و لدى جميع المبدعين الإيجابيين و المبدعات الإيجابيّات، المالُ ليسَ هدفاً و ليسَ غايةً؛ إنَّما المالُ لدينا هو مجرّدُ وسيلةٍ لتأمينِ احتياجات و أساسيّات البقاء ليجعلنا متمكنين من الانتقال السهل من مرحلة البقاء إلى مرحلة الارتقاء و من ثَمَّ نستطيعُ بالمال آنذاك تأمينَ احتياجات و أساسيّات الارتقاء التي تجعلنا قادرين على صقل الإبداع لدينا أكثر فأكثر بما فيه نفع لأنفسنا و لمجتمعاتنا و لأوطاننا و لحكوماتنا على حدٍّ سواءٍ، و أيّ شخصٍ نرجسيٍّ عديم الإحساس بمشاعر الآخرين فإنَّهُ يتمزَّقُ وجعاً و هو يرى المبدعين الإيجابيين و المبدعات الإيجابيّات يرتقون معنا باستمرارٍ إلى مراحلٍ أعلى فأعلى من مراحل الارتقاء بعد تأميننا لهم احتياجات و أساسيّات البقاء من خلال عائدات إبداعاتهم الإيجابيَّةِ المعروضةِ للبيعِ حصرياً على متجرنا الفريد متجر دار المنشورات العالمية.

(4): لأننا نحن دار المنشورات العالمية الأمل الّذي أحيا نفوس جميع المبدعين الإيجابيين و المبدعات الإيجابيّات و أعاد إليهم و إليهنَّ البسمة من جديدٍ بعدما كانت الغصّةُ تملأ قلوبهم و قلوبهنَّ الطاهرة و كان اليأسُ يكبِّلُ إبداعاتهم و إبداعاتهنَّ و يخنقها و يميتها بلا رحمة، فكَم من مبدعٍ ترك إبداعاته إلى الأبد حين لم يجد يد الدعم و المساعدة! و كم من مبدعةٍ أقدمَت على إنهاءِ حياتها بالانتحار بعدما تخلّى عن دعمها معنوياً و مادياً جميع المعارف و الأصدقاء و الأقرباء! و أيّ شخصٍ يريدُ الموتَ لمجتمعاتنا و أوطاننا و حكوماتنا قاطبةً دون استثناءٍ فإنَّهُ يئنّ ألماً شديداً حين يجدنا نحن دار المنشورات العالمية نعطي طاقة الحياة المستمرة في مجتمعاتنا و أوطاننا و حكوماتنا قاطبةً على حدٍّ سواءٍ من خلال إعطائنا طاقة الحياة المستمرة إلى جميع المبدعين و المبدعات عبر الأمل الّذي أوجدناه بسواعدنا المتكاتفة و قلوبنا المتحابّة لنجعل المبدعين و المبدعات قادرين معنا على صناعة المعجزات بالدعم المادي و المعنوي الذي نقدمه إليهم و إليهنَّ باستمرارٍ مدى الحياة وفق منهج العدالة بإعطاءِ كلِّ ذي حقِّ حقَّهَ و لكلِّ مُجتهدٍ منهم و منهنَّ لدينا نصيب.

(5): لأننا نحن دار المنشورات العالمية النجاح الأكيد الشامل الكامل الّذي يحتوي جميع مجالات الحياة و يجعل الإنسانَ يرتقي قمم النجاح نحو الأعلى باستمرارٍ دون انقطاع، و أيّ شخصٍ فاشلٍ يريدُ الفشلَ لغيرهِ فإنَّهُ يتجرَّعُ غُصَّةً شديدةً و هو يرى نجاحاتنا الأصيلة المستمرة غير المسبوقة مطلقاً على مرِّ التاريخ برُمَّته جملةً و تفصيلاً.

(6): لأننا نحن دار المنشورات العالمية ذوي مزايا فريدة حصرية بنا نحن دون سوانا الموجَّهة إلى البشريَّة كلِّها دون النظر إلى العِرق أو الانتماءِ أو العقيدة، و دون النظر أيضاً إلى الجنس أو الجنسيَّة أو اللُّغةِ أو الدرجة العلميَّة الأكاديميَّة أو المكانة الاجتماعيَّة، و كذلك دون النظر إلى الحالة الاجتماعيَّة أو الصحيَّة أو أيّ فارق آخر من الفوارق الاجتماعيَّة أو الطبقيَّة بين الأفراد و الأفراد الآخرين و بين المجتمعات و المجتمعات الأخرى، و من مزايانا الكثيرة هي منتجاتنا الأصيلة الفريدة الّتي هي الأوَّل من نوعها على مستوى العالم برمَّتهِ و هي الأصيلةُ غير المسبوقة مطلقاً على مرِّ التاريخ و ليسَ لها شبيهٌ أو نظيرٌ أو بديلٌ في العالم كلّه قاطبةً دون استثناءٍ، و هي الهادفةُ ذات النفع الأكيد إليك و إلى الجميع قاطبةً على حدٍّ سواءٍ، و هي التي تجدها حصرياً في متجرنا الفريد متجر دار المنشورات العالمية بأسعار زهيدةٍ جدَّاً و بخصوماتٍ رائعةٍ بامتياز، و أيّ شخصٍ غير قادرٍ على أن يكون مثلنا مبتكراً أصيلاً فإنَّهُ يتلوَّى حُرقةً و هو يرى ابتكاراتنا المستمرة تتواصلُ بالظهور أمام جمهورنا الكريم في جميع مجالات العلوم و المعارف و في شتَّى مجالات الحياة بما فيه نفع أكيد إليك و لمجتمعاتنا و لأوطننا و لحكوماتنا قاطبةً دون استثناءٍ، خاصَّةً أنَّنا نحنُ دار المنشورات العالمية نعمل بجدٍّ و اجتهادٍ على مدارِ ساعاتِ اليومِ بأكملهِ دون أن نتوقف عن العمل، و ها نحن خلال الـ (67) يوماً الّتي تعرَّضنا فيها إلى الاعتداءات الشديدة السافرة قد أصدرنا في زمنٍ قياسيٍّ جدَّاً عدداً من المنتجات الأصيلة الفريدة الحصرية بنا نحن دار المنشورات العالمية التي يمكنك شراءها بخصوماتٍ رائعةٍ جدَّاً حصرياً من متجرنا الفريد متجر دار المنشورات العالمية، و إصداراتنا هذه التي أصدرناها في هذا الزَّمن القياسي بدءً من تاريخ (24/4/2023) و لغاية تاريخ (30/6/2023) ميلاديّاً كانت هي منتجاتنا العشر (10) التالية حسب تاريخ صدورها من السابق إلى اللاحق:

• أغنيات الأيام.
• نزوة جينية.
• الزوجة المصرية.
• ماذا أتعلم؟
• الحماية القانونية.
• اللحوم المستوردة.
• الطريق إلى المال.
• عناقيد المحبة.
• ضياء الأسحار الجزء الأول.
• ضياء الأسحار الجزء الثاني.

(7): لأننا نحن دار المنشورات العالمية مشروع تنموي حضاري نخدم البشريَّة كلّها، نقدِّم عطاءاتنا المتواصلة الهادفة ذات الطاقات الإيجابيَّة الَّتي تنفعك بشكل أكيد و تنفع مجتمعاتنا و أوطاننا و حكوماتنا قاطبةً دون استثناءٍ بما يجعلنا نبقى مدى الحياةِ كما نحن الآن قيمةً مضافةً لأنفسنا و إليك و إلى جميع أبناء و بنات الأسرة الإنسانيَّة على حدٍّ سواءٍ، و أيّ شخصٍ اعتادَ الانزواءَ في تشاؤماتهِ الداخليَّةِ فإنَّهُ يرتعشُ موتاً حين يرى منتجاتنا تُعطي الطاقاتَ الإيجابيَّةَ إليك و إلى الجميعِ قاطبةً دون استثناءٍ، لذ فهو يسعى محاولاً بثَّ تشاؤماتهِ إليك و إحاطتك بتشاؤماته تلك لبثِّه الطاقات السلبيَّةَ فيك ممَّا يجعله قادراً على تدميرك و بالتالي تدميرَ مجتمعاتنا و أوطاننا و حكوماتنا، و هيهاتَ هيهاتَ لَهُ أن يحقَّق مُرادَهُ؛ لأننَّا نحن دار المنشورات العالميَّة موجودون و سنبقى موجودين مدى الحياة و ستبقى منتجاتنا تعطي الطاقات الإيجابيَّة إليك و إلى الجميع قاطبةً دون استثناء و لن نتخلى عنك مطلقاً مدى الحياة طالما كنت أنت متمسكاً بنا.